عرض السلة تم إضافة “قضايا تحكيمية جزء أول” إلى سلة مشترياتك.
قانون التحكيم في مصر والدول العربية جزء ثاني
EGP500.00
قد حوي هذا الكتاب شرحآ لقوانين التحكيم من المادة رقم (٢٥) إصدار إلي المادة رقم (٥٨).
موضوع المادة الخامسة والعشرين من قانون التحكيم هو التنظيم الإجرائي لخصومة التحكيم, و قد اتبع المشرع في هذا النص مبدأ التدرج في ترتيب الأجراءات التي تجري الخصومة التحكيمية علي أساسها. فالأولوية للإجراءات التي يتفق عليها طرفا التحكيم, بما في ذلك اتفاقهما علي إخضاع الإجراءات للقواعد المعمول بها في أي منطمة.
- Categories:
- في مجال التحكيم,
منتجات ذات صلة
EGP500.00
التحكيم في ضوء قانون التحكيم الكويتي
نظرأ لأهمية التحكيم في مجال المنازعات الإقتصادية عامة وفي مجال التجارة خاصة فقد اهتم المُشرِّع الكويتي بوضع عدة مواد في قانون المرافعات المدنية والتجارية الصادر بالمرسوم رقم 38 لسنة 1980م والمعمول به اعتباراً من أول نوفمبر 1980م وذلك في المواد من رقم (173) حتى (188) والذي حوى هذا الكتاب شرحها إلا أنه سمح للقضاة بمهمة فض نزاعات التحكيم على سبيل الاستثناء وفقاً لضوابط معينة بمقتضى القانون رقم (11) لسنة 1995م ولكن هذا القانون استبعد المنازعات بين الوزارات أو الجهات الحكومية المختلفة والأشخاص الاعتبارية العامة وبين الشركات التي تملك الدولة غالبية رأس مالها من الخضوع للتحكيم طبقاً لهذا القانون .
ونحن نرى أن التحكيم القضائي الكويتي لم يؤدي النتائج المرجوة منه لأن جميع القضايا الإدارية التي تكون الدولة طرفاً فيها قد استبعدت من هذا القانون وقد صدرت أحكام من محاكم النقض الكويتية تجعل اللجوء إلى التحكيم القضائي في النزاعات الإدارية باطلة وهو ما دفع العديد من المستثمرين العزوف عن الاستثمار مع دولة الكويت وخاصة في عقود الإنشاءات الدولية.
وقد وجدنا عند دراسة التحكيم في دولة الكويت بمقارنته بقوانين التحكيم العربية الأخرى أن مواد التحكيم في قانون المرافعات المدنية وكذلك قانون التحكيم القضائي تحتاجان لإضافات كثيره فالأول مضى عليه قرابة الأربعون عاماً والأخير مضى عليه قرابة النصف قرن وقد حدث خلال هذه الفترة تطور هائل في آليات فض النزاعات لم يلحق بها هذان القانونان .
0.0
EGP500.00
التحكيم الهندسي في ضوء نظام التحكيم السعودي
لقد أصبح اللجوء للتحكيم كطريق لحسم المنازعات ، حتمياً في العديد من الحالات رغم أنه أمر اختياري للخصوم ولا يجبرون عليه بموجب نص في قانون أو نظام . فالمنازعات
في العديد من العقود ، لاسيما الدولية منها ، تقدر بالملايين بل وأحياناً بالمليارات ، الأمر الذي تَكون مَعَه القَضَايَا المتعلقة بالمنازعات مستعجلة بطبيعتها وبحكم الظروف الاقتصادية التي تتمثل في عدم ثبات أسعار الصرف للعملات التي تفي بها الالتزامات الناشئة عن تلك العقود ، وتعرضها للصعود والهبوط مع مرور الزمن ، ومع ظاهرة التضخم التي تؤدي إلى انتقاص قيمة النقود مع مرور الزمن أيضاً، خصوصاً إذا تعلق الأمر بعمله بإحدى دول العالم الثالث
لكل ذلك فإن سرعة الفضل في هذا النوع من المنازعات أصبح ضرورة حتمية والتحكيم بما يحققه من سرعة الفصل في المنازعات وما ينطوي عليه من بساطة في إجراءات التقاضي ، أصبح الوجهة التي يقصدها المتنازعون ويولون وجوههم شطرها .
فالتحكيم في الوقت الحاضر قد احتل مساحة كبيرة من أرضية قضاء الدولة المنظم فبطء التقاضي وتعقيد إجراءاته والإحالة الاوتوماتيكية للمنازعات ذات الطابع التقني أو الفني مثل المنازعات في مجال المقاولات والمسائل الهندسية والمحاسبية والمصرفية إلى الخبراء والأخذ بما يعدون من تقارير كما هي وجعلها أسباباً للأحكام القضائية ، كل ذلك أدى إلى أفول نجم القضاء المنظم وسطوع نجم التحكيم ، وخصوصاً المؤسسي منه.
0.0
EGP500.00
الموسوعة الشاملة للتحكيم في عقود النقل البحري والكوارث البحرية
السفينة ما هي إلا مجتمع صغير ، وجزء من ارض الوطن الذي ترفع علمه ، تحوى بداخلها كميات هائلة من البضائع المملوكة للعديد من الأشخاص المختلفى الجنسيات ، كما تنقل في أحشائها ركابا من جنسيات مختلفة ، تجوب بهم البحار والمحيطات إلى بر الأمان هذا النشاط البحري الذي تقوم به السفينة تحكمه مجموعة من القواعد القانونية تسمي القانون البحري . والسفينة يقودها ربان يساعده مجموعة من الضباط والبحارة لهـم هـدف واحـد هـو أداء الرحلة البحرية بأمان وبأقل التكاليف الممكنة محافظين على الأرواح التي عليها والبضائع المنقولة بداخلها ، حريصين على سلامة السفينة التي هي الأداة التي يتم بها النقل البحري ، وحريصين على الصحة العامة على ظهرها . ولا توجد رحلة بحرية بدون مخاطر ، فالسفينة تتعرض للعديد من الحوادث البحرية أثناء إبحارها ، هذه الحوادث الغير متنبلة تشمل التصادم بين السفن والجنوح ، والحرائق ويترتب عليها طلب المساعدة البحرية ، أو ترك السفينة لتصبح
حطاما كما قد يترتب عليها تلوث البيئة البحرية .
وينتج عن الرحلات البحرية والنقل البحري العديد من النزاعات التي تنتج نتيجة لما تتعرض له السفينة أثناء إبحارها من حوادث بحرية سواء للسفينة أو البيئة أو البضائع الموجودة على ظهر السفينة سواء كان ذلك بسبب الكوارث البحرية الناتجة عن تحطم السفينة أو جنوحها أو تلوث للبيئة أو وجودها في حالة خطر مما يهدد سلامتها وسلامة الأرواح أو البضائع عليها سواء كانت بسبب الأخطاء البشرية أو قوة قاهرة . التحكيم البحري هو نظام قانوني أساسي لا غنى عنه في تسوية المنازعات البحرية وقد تم تطويره من أجل دفع عجلة التجارة البحرية الدولية . كل ذلك تم وضع هذا الكتاب ونحن نرى أنه سيكون الكتاب الأول الذي قام بشرح تفصيلي لمعظم المسئوليات البحرية ومسببات النزاع حتى يكون المحكم البحري على دراية دقيقة بالمعلومات البحرية العملية المستفادة من ركوب البحر . كل ذلك لأن أحـد مؤلفيـه عمـل ربانـا لأعالي البحار ثم استناداً للقانون البحري لمدة تربو على خمس وخمسين عاماً . وقد عرج الكتاب إلى التحكيم البحري وإجراءاته بالإضافة لآليات التحكيم للنقل البحري الذي يمثل العدد الأكبر من النزاعات طبقا لاتفاقية هامبورج لسنة 1987.
0.0
