عرض السلة تم إضافة “التحكيم في ضوء قانون التحكيم الكويتي” إلى سلة مشترياتك.
قانون التحكيم في مصر والدول العربية جزء ثاني
EGP300.00
قد حوي هذا الكتاب شرحآ لقوانين التحكيم من المادة رقم (٢٥) إصدار إلي المادة رقم (٥٨).
موضوع المادة الخامسة والعشرين من قانون التحكيم هو التنظيم الإجرائي لخصومة التحكيم, و قد اتبع المشرع في هذا النص مبدأ التدرج في ترتيب الأجراءات التي تجري الخصومة التحكيمية علي أساسها. فالأولوية للإجراءات التي يتفق عليها طرفا التحكيم, بما في ذلك اتفاقهما علي إخضاع الإجراءات للقواعد المعمول بها في أي منطمة.
- Categories:
- في مجال التحكيم,
منتجات ذات صلة

EGP300.00
التحكيم في ضوء قانون التحكيم القطري
قد يتحاكم المتخاصمون إلى أشخاص من غير السلطة القضائية يتفق على تعيينهم الخصوم ، ويكون حكمهم ملزماً وهو ما يسمى بالتحكيم فالتحكيم أوله اتفاق وفي وسطه إجراء وفي نهايته قضاء . فالعملية التحكيمية محصلتها النهائية صدور حكم التحكيم .
وقد صدر قانون التحكيم المصري رقم27 لسنة 1994م ثم توالت قوانين التحكيم العربية الواحدة بعد الأخرى ومن ثمَّ صدر قانون التحكيم القطري رقم ( 2 ) لسنة 2017م وقد تطابقت الكثير من بنوده مع قانون التحكيم إلا أنه قد عالج بعض القصور الذي نتج من الممارسة العملية للتحكيم طبقاً للقانون المصري .
وقد حوى هذا الكتاب الوسائل الودية لحسم النزاعات وتشمل التفاوض – الوساطة – التوفيق – المحكمة المُصغَّرة – مجلس فض النزاعات الرأي المحايد.
وتمَّ في هذا الكتاب شرح تفصيلي لبنود التحكيم القطري مقارنة بقانون التحكيم المصري كما تَعرَّض الكتابُ للتحكيم المؤسسي وأشهر مؤسسات التحكيم الدولية بالإضافة لأحكام التحكيم الأجنبية وكيفية تنفيذها .
0.0

EGP300.00
الموسوعة الشاملة للتحكيم في عقود النقل البحري والكوارث البحرية
السفينة ما هي إلا مجتمع صغير ، وجزء من ارض الوطن الذي ترفع علمه ، تحوى بداخلها كميات هائلة من البضائع المملوكة للعديد من الأشخاص المختلفى الجنسيات ، كما تنقل في أحشائها ركابا من جنسيات مختلفة ، تجوب بهم البحار والمحيطات إلى بر الأمان هذا النشاط البحري الذي تقوم به السفينة تحكمه مجموعة من القواعد القانونية تسمي القانون البحري . والسفينة يقودها ربان يساعده مجموعة من الضباط والبحارة لهـم هـدف واحـد هـو أداء الرحلة البحرية بأمان وبأقل التكاليف الممكنة محافظين على الأرواح التي عليها والبضائع المنقولة بداخلها ، حريصين على سلامة السفينة التي هي الأداة التي يتم بها النقل البحري ، وحريصين على الصحة العامة على ظهرها . ولا توجد رحلة بحرية بدون مخاطر ، فالسفينة تتعرض للعديد من الحوادث البحرية أثناء إبحارها ، هذه الحوادث الغير متنبلة تشمل التصادم بين السفن والجنوح ، والحرائق ويترتب عليها طلب المساعدة البحرية ، أو ترك السفينة لتصبح
حطاما كما قد يترتب عليها تلوث البيئة البحرية .
وينتج عن الرحلات البحرية والنقل البحري العديد من النزاعات التي تنتج نتيجة لما تتعرض له السفينة أثناء إبحارها من حوادث بحرية سواء للسفينة أو البيئة أو البضائع الموجودة على ظهر السفينة سواء كان ذلك بسبب الكوارث البحرية الناتجة عن تحطم السفينة أو جنوحها أو تلوث للبيئة أو وجودها في حالة خطر مما يهدد سلامتها وسلامة الأرواح أو البضائع عليها سواء كانت بسبب الأخطاء البشرية أو قوة قاهرة . التحكيم البحري هو نظام قانوني أساسي لا غنى عنه في تسوية المنازعات البحرية وقد تم تطويره من أجل دفع عجلة التجارة البحرية الدولية . كل ذلك تم وضع هذا الكتاب ونحن نرى أنه سيكون الكتاب الأول الذي قام بشرح تفصيلي لمعظم المسئوليات البحرية ومسببات النزاع حتى يكون المحكم البحري على دراية دقيقة بالمعلومات البحرية العملية المستفادة من ركوب البحر . كل ذلك لأن أحـد مؤلفيـه عمـل ربانـا لأعالي البحار ثم استناداً للقانون البحري لمدة تربو على خمس وخمسين عاماً . وقد عرج الكتاب إلى التحكيم البحري وإجراءاته بالإضافة لآليات التحكيم للنقل البحري الذي يمثل العدد الأكبر من النزاعات طبقا لاتفاقية هامبورج لسنة 1987.
0.0

EGP300.00
قوانين التحكيم العربية
جاء هذا الكتاب لتحليل قوانين التحكيم العربية، والمقارنة بينها وبين بعضها البعض، وتشمل قوانين التحكيم المصري والسوري، والإماراتي ،والمغربي والقطري والبحريني، والعماني، والأردني، ونظام التحكيم السعودي وقانون أصول المحاكمات اللبناني وقوانين المرافعات العراقي والليبي.
وقد أشار هذا الكتاب للأثار السلبية لمراكز التحكيم الدولية على قضايا التحكيم العربية وخاصة مركز تحكيم غرفة التجارة بباريس (ICC) ومركز حسم منازعات الاستثمار بواشنطن، التي كان لها تأثيرات مدمرة على اقتصاديات الدول العربية . وهو ما يوجب الاستعانة بالخبرات القانونية المتخصصة عند التفاوض حول إبرام عقود الدول العربية مع الأطراف الأجنبية، مع قيام المسؤولين في الدول العربية بإعادة النظر في اتفاقيات الاستثمار التي تعقدها الدول العربية مع الدول الأجنية . وقد تطرق هذا الكتاب لشرح الاشكاليات التي تنتج عند تنفيذ قوانين التحكيم العربية بسبب بعض الثغرات الموجودة في بعض هذه القوانين مما كان له تأثيراً سلبياً على فاعليات التحكيم وما ترتب عليه من استطالة أمد التحكيم واستنفاذ للجهد والمال دون الوصول للغرض المطلوب من التحكيم.
0.0