عرض السلة تم إضافة “تصميم الابنية السكنية” إلى سلة مشترياتك.
المنشآت التجارية جزء ثاني
EGP150.00
قد تم هذا الكتاب بحمد الله بعد الإعداد له منذ سنين عديدة قمت خلالها بجمع المادة العلمية والبحث والتحليل والتقويم وهذا الجزء هو استكمال للجزء الأول من المنشآت التجارية والأسواق .
ونقـوم في هذا الجزء بفضـل الله بتناول مشروعات المتاجر والأسواق الكبرى بالشـرح والتحليل لأكثر من سبعين عمـلا معماريـا متميزا لكبار المعماريين الدوليين والعـرب تم تنفيذه كضرورة للانفتاح علي الحضارات الأخرى للنهوض بالعلم والمعرفة ليفيـد القارئ من الدراسة النظرية لتصميم المتاجـر والأسواق وأيضا الدراسة التطبيقية لها .
- Categories:
- المجموعة المعمارية,
منتجات ذات صلة

EGP340.00
تصميم الابنية السكنية الجزء الثاني
التصميم الجيد أساس لكل عمل فني جيد، مهما أحتوى هذا العمل على المهارات الأدائية والعملية – وهناك الكثير من الأسس والمفاهيم التي يجب دراستها قبل الشروع بالتصميم – أو التنفيذ .. أو حتى إبداء رأي معين لأي من أعمال التصميم الداخلي المتعددة في المواقع المختلفة سواء السكنية منها أو المكاتب والمعارض بكافة أنواعها وأغراضها، ليكون التصميم معبراً ومحققاً لوظيفته وشاملاً لكل المتطلبات التي تؤدي إلى نجاحه وتنعكس على التنفيذ فيما بعد أيضاً.
ولذلك يجب أن يكون التصميم مستوفياً لشروط المنفعة والمتانة والجمال وكذلك الاقتصاد ، لذلك فإن التعرف على هذه الأسس والمفاهيم – هام جداً .. لأنها تؤدي إلى العمل بتفكير سليم ووعي وإدراك لطبيعة التصميم ، مع التعرف على الأصول الهندسية المتبعة ومعرفة المقاييس والنسب المختلفة والمجسمات والمساقط ورسومات المنظور المختلفة ومعرفة المواد المتنوعة اللازمة في التنفيذ .. وكذلك الأثاث ومقاساته وطرق تصنيعه وتركيبه ثم حسابات التكلفة وتقدير قيمة العمل قبل تنفيذه سواء للأثاث أو الدهان أو أعمال الديكور المختلفة وغير ذلك ... ومعرفة أسس التنسيق المختلفة للفراغات والمواقع المتعددة فيها وشروط اختيارها واستخدامها وكذلك الأخشاب وهي أكثر المواد استعمالاً بالديكور ، وأساليب تشكيلها وصقلها وتهيئتها والعدد والأدوات المستخدمة في ذلك.
0.0

EGP270.00
المباني التعليمية
يحظى التعليم بكثير من الاهتمام من عناصر المجتمع المختلفة وضمن إطار عالمي من الاهتمام لفهم التأثيرات الحديثة الطارئة على العملية التعليمية. ولقد تأثر التعليم على المستوى العالمي بعوامل العولمة ووسائل الاتصال الحديثة وتقنيات التعليم والتعلم الجديدة. هناك أجنحة رئيسية ثلاثة للعملية التعليمية: المنهج الدراسي، المعلم، المبنى التعليمي.
والمؤلف في هذا الكتاب يسلط الضوء على المنشأة التعليمية (المبنى) وتأثيره وأهميته في التحصيل العلمي. ورغم عالمية ملامح شكل المبنى التعليمي إلا أننا نرى الكثير من الملامح الخصوصية التي يتصف بها المجتمع المحلي وأيضاً نظامه التعليمي، وبهذه الرؤية نصل إلى مبنى تعليمي جامعاً للملامح العالمية والمحلية.
ويتم التركيز في هذا الكتاب على إبراز تلك الملامح كالصور المتوقعة للمبنى والمرتبط بأمور مثل ساعات الدوام والمرحلة الدراسية واحتياجات المعلم ودور التقنيات الحديثة، ثم انتهاءً بتخطيط المبنى التعليمي المستقبلي والحالي.
يحتوي الكتاب على بابين رئيسيين: الأول يتحدث عن أنواع المدارس والاعتبارات التصميمية لكل منها، أما الباب الثاني فيحتوي على عدد من المشروعات المميزة المحلية والعالمية.
0.0

EGP270.00
حسن فتحي كيشوكيرو
لقد أعاد حسن فتحي للإنسان دور وحقه في صياغة المكانة الخاصة للبيت الذي يمثل مرآة لساكنه ولسكينة ساكنه، فالعمارة بالنسبة له، ليست قواعد للبناء بقدر ما هي منبراً للتعبير القيم التراثية، وجزءاً من الوجدان القومي للأمة لمجابهة هدر الشخصية المحلية الدائم من قبل الطرُز الغربية والأشكال المستوردة العشوائية، فالبيت هو المكان المطلق والثقافة والفردوس، إنه الخلية الأولى لما نسميه الوطن .. لذلك كان لابد من أن يكون هناك توازن بين إنشاء السكن والمجموعة التي تعيش فيه وهي الأمة.
كان يكره الحواجز التي لا تحصى لأن من أوجدوها كانوا هم أنفسهم الذين كان هو على خلاف جذري معهم، فهم أعداء الفقراء وبالتالي فهم أعداء مهندس الفقراء. ونجده عندما نال جائزة أحسن مهندس معماري في العالم عام 1987م التي منحها إياه الاتحاد الدولي للبناء يقول وهو يتسلم جائزته:
«إنني سعيد بهذه الجائزة فأنا أشعر أن العالم بدأ يدرك أهمية الفكر الذي ناديت به طوال حياتي في أن يكون الإنسان سيد الآلة التي باعدت بينه وبين بيئته (...) خاصةً وأن هذا التكريم يأتي من رائدة التكنولوجيا أمريكا».
وكانت قد قدمته مؤسسة «أغاخان» بمناسبة منحه جائزتها المعمارية لعام 1980م، بهذه الكلمات المختصرة والبليغة:
«حسن فتحي، معماري مصري، فنان وشاعر وأكبر داعية للعمارة المحلية، كرس حياته بكاملها لخدمة العمارة في العالم الإسلامي».
0.0