عرض السلة تم إضافة “التحكيم في عقود الغاز والبترول” إلى سلة مشترياتك.
قضايا تحكيمية جزء ثالث
EGP300.00
قد حوى هذا الكتاب على عدد عشرون قضية تحكيمية حقيقة حدث من العام ٢٠٠٩ إلي نهاية العام ٢٠١٤ موضحا الوقائع بالتفصيل وحكم هيئة التحكيم.
- Categories:
- في مجال التحكيم,
منتجات ذات صلة

EGP300.00
قوانين التحكيم العربية
جاء هذا الكتاب لتحليل قوانين التحكيم العربية، والمقارنة بينها وبين بعضها البعض، وتشمل قوانين التحكيم المصري والسوري، والإماراتي ،والمغربي والقطري والبحريني، والعماني، والأردني، ونظام التحكيم السعودي وقانون أصول المحاكمات اللبناني وقوانين المرافعات العراقي والليبي.
وقد أشار هذا الكتاب للأثار السلبية لمراكز التحكيم الدولية على قضايا التحكيم العربية وخاصة مركز تحكيم غرفة التجارة بباريس (ICC) ومركز حسم منازعات الاستثمار بواشنطن، التي كان لها تأثيرات مدمرة على اقتصاديات الدول العربية . وهو ما يوجب الاستعانة بالخبرات القانونية المتخصصة عند التفاوض حول إبرام عقود الدول العربية مع الأطراف الأجنبية، مع قيام المسؤولين في الدول العربية بإعادة النظر في اتفاقيات الاستثمار التي تعقدها الدول العربية مع الدول الأجنية . وقد تطرق هذا الكتاب لشرح الاشكاليات التي تنتج عند تنفيذ قوانين التحكيم العربية بسبب بعض الثغرات الموجودة في بعض هذه القوانين مما كان له تأثيراً سلبياً على فاعليات التحكيم وما ترتب عليه من استطالة أمد التحكيم واستنفاذ للجهد والمال دون الوصول للغرض المطلوب من التحكيم.
0.0

EGP300.00
التحكيم في ضوء قانون التحكيم القطري
قد يتحاكم المتخاصمون إلى أشخاص من غير السلطة القضائية يتفق على تعيينهم الخصوم ، ويكون حكمهم ملزماً وهو ما يسمى بالتحكيم فالتحكيم أوله اتفاق وفي وسطه إجراء وفي نهايته قضاء . فالعملية التحكيمية محصلتها النهائية صدور حكم التحكيم .
وقد صدر قانون التحكيم المصري رقم27 لسنة 1994م ثم توالت قوانين التحكيم العربية الواحدة بعد الأخرى ومن ثمَّ صدر قانون التحكيم القطري رقم ( 2 ) لسنة 2017م وقد تطابقت الكثير من بنوده مع قانون التحكيم إلا أنه قد عالج بعض القصور الذي نتج من الممارسة العملية للتحكيم طبقاً للقانون المصري .
وقد حوى هذا الكتاب الوسائل الودية لحسم النزاعات وتشمل التفاوض – الوساطة – التوفيق – المحكمة المُصغَّرة – مجلس فض النزاعات الرأي المحايد.
وتمَّ في هذا الكتاب شرح تفصيلي لبنود التحكيم القطري مقارنة بقانون التحكيم المصري كما تَعرَّض الكتابُ للتحكيم المؤسسي وأشهر مؤسسات التحكيم الدولية بالإضافة لأحكام التحكيم الأجنبية وكيفية تنفيذها .
0.0

EGP300.00
التحكيم وتسوية منازعات الاستثمار الأجنبي
تقوم العلاقة بين التحكيم التجاري الدولي والاستثمار في تعريف كل منها، فالتحكيم التجاري الدولي يقتضي وجود محكمة تحكيم . أما الاستثمار فهو توظيف لرأس المال في إنتاج السلع والخدمات بغية زيادة الدخل والنمو الاقتصادي، فنجاح الاستثمار مرتبط بضمان أسباب حماية المستثمر وضمان تحقيقه للأرباح، وعاده ما ينشأ نزاع حول هذين الأمرين وهو ما يدفع المستثمر إلي اللجوء إلى طريق التحكيم، وللأسف فإنه يتجه إلى التحكيم الدولي للبحث عن النزاهة والشفافية والحياد في المحكمة التحكيمية .
وعادة ما يكون المستثمر أجنبي غير ملماً بالبيئة التشريعية للدولة المضيفة للإستثمار وما يمكن أن يطرأ عليها من متغيرات تقتضيها السياسة الاقتصادية للدولة وخاصة التشريعات ذات العلاقة بالتنمية الاقتصادية .
وعلى ذلك فإن الدول المضيفة للإستثمار تحرص على تشجيع الاستثمارات الأجنبية في بلدانها وتجد نفسها مضطره إلى قبول التحكيم التجاري الأجنبي تشجعاً منها للمستثمر الأجنبي بما توفر له من محفزات للإستثمار تتمثل بالمزايا المالية مثل الاعفاءات الضريبية من جهة وبالحصانات من المتغيرات التشريعية المؤثرة على رأس المال وأرباح المستثمر ويستوي في هذه المزايا والحصانات الاستثمار الأجنبي المباشر على شكل مشاريع انتاجية أو حرفيه أو في شكل استثمار أجنبي غير مباشر عن طريق شراء الأسهم والسندات التي يطلق عليها المحافظ الاستثمارية .
وإذا عرفنا أن التحكيم هو اسلوب خاص لحل نزاع بين خصمين أو أكثر يحكم لهم بموجب القانون . فإن نزاعات الاستثمار تكون الأكثر حاجه لهذا النوع من أنواع حل النزاع .
0.0