عرض السلة تم إضافة “التحكيم بلاهاي” إلى سلة مشترياتك.
قضايا تحكيمية جزء ثالث
EGP500.00
قد حوى هذا الكتاب على عدد عشرون قضية تحكيمية حقيقة حدث من العام ٢٠٠٩ إلي نهاية العام ٢٠١٤ موضحا الوقائع بالتفصيل وحكم هيئة التحكيم.
- Categories:
- في مجال التحكيم,
منتجات ذات صلة
EGP500.00
إجراءات وأحكام دعوي التحكيم في ضوء نظام التحكيم السعودي
هذا الكتاب جديد في نظام التحكيم المقارن وهويتناول التحكيم في تاريخه وفي تطوره ، تاريخه في النظم القانونية المتعددة ، وتطور أحكامه عبر الزمان لتلبية حاجة الذين يلجأون إليه، بديلا عن قضاء الدولة وبصفة عامة في الوطن العربي والإسلامي وبصفة خاصة أنظمة التحكيم في المملكة العربية السعودية. وقد جمع هذا الكتاب بين دفتيه بحوثاً تتناول بعض أحكام الشريعة الإسلامية مع مقارنة نظام التحكيم السعودي الأخير بها . وقد خرجنا من هذا البحث وهو حق ، أن التشريع الإسلامي قادر على تلبية حاجات الناس في العصور كلها شريطة أن ينظر المؤهلون علمياً القادرون على الجمع بين فقه النص وفقه الواقع ، في المسائل التي تعد وقائع جديدة - ويجتهدوا في التوصل إلى أحكام لها .
وقد اعتمد نظام التحكيم السعودي الأخير معظم إجراءاته على قواعد اليونيسترال الصادرة من لجنة الأمم المتحدة للتحكيم التجاري الدولي، وبما لا يخالف الشريعة الإسلامية ولقد حوى الكتاب بين صفحاته إضاءات دقيقه ومفصلة عن التحكيم، بالإضافة لعدة سوابق قضائية في المملكة تم الفصل فيها . وقد جاء المؤلفين بدراسات سابقة ولاحقة لأنظمة التحكيم التي تتفق مع أحكام الشريعة الإسلامية الغراء بعناية تجعل القارئ العزيز مطلع على تطور التحكيم في المملكة العربية السعودية . ونحن نرى أن هذا الكتاب يهم جميع المهتمين بالتحكيم في المملكة من المحكمين والمحامين والمهندسين واساتذة الجامعات وكل باحث في مجال التحكيم.
0.0
EGP500.00
تقارير الخبرة الهندسية والفنية
مما لا شك فيه أن دور الخبرة الهندسيه في عصرنا هذا مع كثرة العقود الهندسيه وتعدد انواعها وتزايد الأنشطة الاقتصادية أصبح أساسياً للنظر القضائي والتحكيمي وضرورياً لفصل ما يثور من نزاعات في مثل تلك العقود ولو تم بطرق الصلح والتوفيق ، والاستعانة بأهل الخبرة ، وندب القضاء للخبراء وأخذه بما يقررونه لتبني عليه الأحكام القضائية وإشراكهم في حل النزاعات قد يكون واجباً فمتى توقف إظهار الحق على أخذ رأي الخبير لزم لأن من قواعد الشريعة أن ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب ومن المقرر أن الخبراء من أعوان القاضي وقد نصت على ذلك النظم القضائيه فهم يساعدون القاضي على معرفة حقيقة الأمر في مسألة فنية أو واقعة مادية يتوقف عليها البت في القضية .
ومن ثم فإن هنالك صفات معينة مطلوبة فى الخبير علاوه على المؤهلات والخبرات المهنية الخاصة ، وهكذا فقد لايكون صالحاً لهذه المهمة إلا نسبة صغيرة جداً من المهنيين الممارسين . ولتناول هذه المهمة الكبيرة يقوم هذا الكتاب بتغطية الواجبات والإلتزامات والمهام الأساسية للخبير فى القضايا الهندسيه
وعليه فإن هذا الكتاب يركز على الجوانب العملية الهامة من الدور الحديث للخبير مثل واجباته والتزاماته تجاه المحكمة والتمييز بين الخبير كناصح ومشير وكشاهد خبير ، كما تناول هذا الكتاب الأهمية القانونية لذلك . كذلك يتم توجيه اهتمامه على عرض الأدلة الكتابية والشفهية أمام المحكمة ودور الخبير والمحتويات الخاصة بتقرير الخبير ، ودوره في تيسير التوصل الى حل للمسائل الفنية في الاجتماعات والمناقشات .
0.0
EGP500.00
التحكيم في ضوء قانون التحكيم الكويتي
نظرأ لأهمية التحكيم في مجال المنازعات الإقتصادية عامة وفي مجال التجارة خاصة فقد اهتم المُشرِّع الكويتي بوضع عدة مواد في قانون المرافعات المدنية والتجارية الصادر بالمرسوم رقم 38 لسنة 1980م والمعمول به اعتباراً من أول نوفمبر 1980م وذلك في المواد من رقم (173) حتى (188) والذي حوى هذا الكتاب شرحها إلا أنه سمح للقضاة بمهمة فض نزاعات التحكيم على سبيل الاستثناء وفقاً لضوابط معينة بمقتضى القانون رقم (11) لسنة 1995م ولكن هذا القانون استبعد المنازعات بين الوزارات أو الجهات الحكومية المختلفة والأشخاص الاعتبارية العامة وبين الشركات التي تملك الدولة غالبية رأس مالها من الخضوع للتحكيم طبقاً لهذا القانون .
ونحن نرى أن التحكيم القضائي الكويتي لم يؤدي النتائج المرجوة منه لأن جميع القضايا الإدارية التي تكون الدولة طرفاً فيها قد استبعدت من هذا القانون وقد صدرت أحكام من محاكم النقض الكويتية تجعل اللجوء إلى التحكيم القضائي في النزاعات الإدارية باطلة وهو ما دفع العديد من المستثمرين العزوف عن الاستثمار مع دولة الكويت وخاصة في عقود الإنشاءات الدولية.
وقد وجدنا عند دراسة التحكيم في دولة الكويت بمقارنته بقوانين التحكيم العربية الأخرى أن مواد التحكيم في قانون المرافعات المدنية وكذلك قانون التحكيم القضائي تحتاجان لإضافات كثيره فالأول مضى عليه قرابة الأربعون عاماً والأخير مضى عليه قرابة النصف قرن وقد حدث خلال هذه الفترة تطور هائل في آليات فض النزاعات لم يلحق بها هذان القانونان .
0.0
