عرض السلة تم إضافة “التحكيم بلاهاي” إلى سلة مشترياتك.
قضايا تحكيمية جزء أول
EGP300.00
قد حوى هذا الكتاب على عدد خمسين قضية تحكيمية حقيقة حدث من عام ٢٠٠٢ إلي نهاية عام ٢٠٠٦ موضحا الوقائع بالتفصيل وحكم هيئة التحكيم.
- Categories:
- في مجال التحكيم,
منتجات ذات صلة

EGP300.00
قضايا تحكيمية جزء ثالث
قد حوى هذا الكتاب على عدد عشرون قضية تحكيمية حقيقة حدث من العام ٢٠٠٩ إلي نهاية العام ٢٠١٤ موضحا الوقائع بالتفصيل وحكم هيئة التحكيم.
0.0

EGP300.00
إجراءات وأحكام دعوي التحكيم في ضوء نظام التحكيم السعودي
هذا الكتاب جديد في نظام التحكيم المقارن وهويتناول التحكيم في تاريخه وفي تطوره ، تاريخه في النظم القانونية المتعددة ، وتطور أحكامه عبر الزمان لتلبية حاجة الذين يلجأون إليه، بديلا عن قضاء الدولة وبصفة عامة في الوطن العربي والإسلامي وبصفة خاصة أنظمة التحكيم في المملكة العربية السعودية. وقد جمع هذا الكتاب بين دفتيه بحوثاً تتناول بعض أحكام الشريعة الإسلامية مع مقارنة نظام التحكيم السعودي الأخير بها . وقد خرجنا من هذا البحث وهو حق ، أن التشريع الإسلامي قادر على تلبية حاجات الناس في العصور كلها شريطة أن ينظر المؤهلون علمياً القادرون على الجمع بين فقه النص وفقه الواقع ، في المسائل التي تعد وقائع جديدة - ويجتهدوا في التوصل إلى أحكام لها .
وقد اعتمد نظام التحكيم السعودي الأخير معظم إجراءاته على قواعد اليونيسترال الصادرة من لجنة الأمم المتحدة للتحكيم التجاري الدولي، وبما لا يخالف الشريعة الإسلامية ولقد حوى الكتاب بين صفحاته إضاءات دقيقه ومفصلة عن التحكيم، بالإضافة لعدة سوابق قضائية في المملكة تم الفصل فيها . وقد جاء المؤلفين بدراسات سابقة ولاحقة لأنظمة التحكيم التي تتفق مع أحكام الشريعة الإسلامية الغراء بعناية تجعل القارئ العزيز مطلع على تطور التحكيم في المملكة العربية السعودية . ونحن نرى أن هذا الكتاب يهم جميع المهتمين بالتحكيم في المملكة من المحكمين والمحامين والمهندسين واساتذة الجامعات وكل باحث في مجال التحكيم.
0.0

EGP300.00
التحكيم في ضوء قانون التحكيم الكويتي
نظرأ لأهمية التحكيم في مجال المنازعات الإقتصادية عامة وفي مجال التجارة خاصة فقد اهتم المُشرِّع الكويتي بوضع عدة مواد في قانون المرافعات المدنية والتجارية الصادر بالمرسوم رقم 38 لسنة 1980م والمعمول به اعتباراً من أول نوفمبر 1980م وذلك في المواد من رقم (173) حتى (188) والذي حوى هذا الكتاب شرحها إلا أنه سمح للقضاة بمهمة فض نزاعات التحكيم على سبيل الاستثناء وفقاً لضوابط معينة بمقتضى القانون رقم (11) لسنة 1995م ولكن هذا القانون استبعد المنازعات بين الوزارات أو الجهات الحكومية المختلفة والأشخاص الاعتبارية العامة وبين الشركات التي تملك الدولة غالبية رأس مالها من الخضوع للتحكيم طبقاً لهذا القانون .
ونحن نرى أن التحكيم القضائي الكويتي لم يؤدي النتائج المرجوة منه لأن جميع القضايا الإدارية التي تكون الدولة طرفاً فيها قد استبعدت من هذا القانون وقد صدرت أحكام من محاكم النقض الكويتية تجعل اللجوء إلى التحكيم القضائي في النزاعات الإدارية باطلة وهو ما دفع العديد من المستثمرين العزوف عن الاستثمار مع دولة الكويت وخاصة في عقود الإنشاءات الدولية.
وقد وجدنا عند دراسة التحكيم في دولة الكويت بمقارنته بقوانين التحكيم العربية الأخرى أن مواد التحكيم في قانون المرافعات المدنية وكذلك قانون التحكيم القضائي تحتاجان لإضافات كثيره فالأول مضى عليه قرابة الأربعون عاماً والأخير مضى عليه قرابة النصف قرن وقد حدث خلال هذه الفترة تطور هائل في آليات فض النزاعات لم يلحق بها هذان القانونان .
0.0