عرض السلة تم إضافة “دراسات في قانون التحكيم المصري والمقارن” إلى سلة مشترياتك.
قضايا تحكيمية جزء أول
EGP300.00
قد حوى هذا الكتاب على عدد خمسين قضية تحكيمية حقيقة حدث من عام ٢٠٠٢ إلي نهاية عام ٢٠٠٦ موضحا الوقائع بالتفصيل وحكم هيئة التحكيم.
- Categories:
- في مجال التحكيم,
منتجات ذات صلة

EGP300.00
التحكيم وتسوية منازعات الاستثمار الأجنبي
تقوم العلاقة بين التحكيم التجاري الدولي والاستثمار في تعريف كل منها، فالتحكيم التجاري الدولي يقتضي وجود محكمة تحكيم . أما الاستثمار فهو توظيف لرأس المال في إنتاج السلع والخدمات بغية زيادة الدخل والنمو الاقتصادي، فنجاح الاستثمار مرتبط بضمان أسباب حماية المستثمر وضمان تحقيقه للأرباح، وعاده ما ينشأ نزاع حول هذين الأمرين وهو ما يدفع المستثمر إلي اللجوء إلى طريق التحكيم، وللأسف فإنه يتجه إلى التحكيم الدولي للبحث عن النزاهة والشفافية والحياد في المحكمة التحكيمية .
وعادة ما يكون المستثمر أجنبي غير ملماً بالبيئة التشريعية للدولة المضيفة للإستثمار وما يمكن أن يطرأ عليها من متغيرات تقتضيها السياسة الاقتصادية للدولة وخاصة التشريعات ذات العلاقة بالتنمية الاقتصادية .
وعلى ذلك فإن الدول المضيفة للإستثمار تحرص على تشجيع الاستثمارات الأجنبية في بلدانها وتجد نفسها مضطره إلى قبول التحكيم التجاري الأجنبي تشجعاً منها للمستثمر الأجنبي بما توفر له من محفزات للإستثمار تتمثل بالمزايا المالية مثل الاعفاءات الضريبية من جهة وبالحصانات من المتغيرات التشريعية المؤثرة على رأس المال وأرباح المستثمر ويستوي في هذه المزايا والحصانات الاستثمار الأجنبي المباشر على شكل مشاريع انتاجية أو حرفيه أو في شكل استثمار أجنبي غير مباشر عن طريق شراء الأسهم والسندات التي يطلق عليها المحافظ الاستثمارية .
وإذا عرفنا أن التحكيم هو اسلوب خاص لحل نزاع بين خصمين أو أكثر يحكم لهم بموجب القانون . فإن نزاعات الاستثمار تكون الأكثر حاجه لهذا النوع من أنواع حل النزاع .
0.0

EGP300.00
التحكيم في عقود التشييد المحلية والدولية في ضوء نظام التحكيم السعودي
لقد أصبح اللجوء للتحكيم كطريق لحسم المنازعات ، حتمياً في العديد من الحالات رغم أنه أمر اختياري للخصوم ولا يجبرون عليه بموجب نص في قانون أو نظام . فالمنازعات
في العديد من العقود ، لاسيما الدولية منها ، تقدر بالملايين بل وأحياناً بالمليارات ، الأمر الذي تَكون مَعَه القَضَايَا المتعلقة بالمنازعات مستعجلة بطبيعتها وبحكم الظروف الاقتصادية التي تتمثل في عدم ثبات أسعار الصرف للعملات التي تفي بها الالتزامات الناشئة عن تلك العقود ، وتعرضها للصعود والهبوط مع مرور الزمن ، ومع ظاهرة التضخم التي تؤدي إلى انتقاص قيمة النقود مع مرور الزمن أيضاً، خصوصاً إذا تعلق الأمر بعمله بإحدى دول العالم الثالث
لكل ذلك فإن سرعة الفضل في هذا النوع من المنازعات أصبح ضرورة حتمية والتحكيم بما يحققه من سرعة الفصل في المنازعات وما ينطوي عليه من بساطة في إجراءات التقاضي ، أصبح الوجهة التي يقصدها المتنازعون ويولون وجوههم شطرها .
فالتحكيم في الوقت الحاضر قد احتل مساحة كبيرة من أرضية قضاء الدولة المنظم فبطء التقاضي وتعقيد إجراءاته والإحالة الاوتوماتيكية للمنازعات ذات الطابع التقني أو الفني مثل المنازعات في مجال المقاولات والمسائل الهندسية والمحاسبية والمصرفية إلى الخبراء والأخذ بما يعدون من تقارير كما هي وجعلها أسباباً للأحكام القضائية ، كل ذلك أدى إلى أفول نجم القضاء المنظم وسطوع نجم التحكيم ، وخصوصاً المؤسسي منه.
0.0

EGP300.00
التحكيم بلاهاي
لقد استند النظام الأساسي لمحكمة العدل الدولية بلاهاي إلى العديد من السوابق التاريخية، فقد بدأت هذه المحكمة بإنشاء محكمة العدل الدولية الدائمة التي أنشئت برعاية عصبة الأمم بموجب أحكام المادة الرابعة عشرة التي فوضت مجلس عصبة الأمم لاعتماد خطط إنشاء محكمة دائمة للعدل الدولية تكون مختصة بالسماح والبت في أي نزاع ذي طابع دولي يعرض على هذه المحكمة من أطراف النزاع، كما منحت هذه المادة هذه المحكمة الحق في إصدار فتاوى في شأن أي نزاع أو مسألة يحيلها إليها مجلس عصبة الأمم أو الجمعية العامة لعصبة الأمم، وفي عام 1920م عينت عصبة الأمم لجنة استشارية من الحقوقيين التي سميت لجنة الحقوقيين الاستشاريين وذلك لدراسة إنشاء محكمة العدل الدائمة الدولية بلاهاي.
وبذلك فقد كانت عصبة الأمم هي صاحبة المبادرة الأولى لإنشاء محكمة العدل الدولية بلاهاي، وبالرغم من ذلك فإن هذه المحكمة لم تندرج في تشكيل عصبة الأمم.
"محكمة العدل الدولية هي الأداة القضائية الرئيسية "للأمم المتحدة" وتقوم بعملها وفق نظامها الأساسي الملحق بهذا الميثاق وهو مبني على النظام الأساسي للمحكمة الدئمة للعدل الدولي وجزء لا يتجزأ من الميثاق".
0.0