قانون التحكيم في مصر والدول العربية جزء أول
EGP300.00
قد حوي هذا الكتاب شرحآ لقوانين التحكيم من المادة رقم (١) إصدار إلي المادة رقم (٢٤).
تنص المادة الأولي علي (يعمل بأحكام القانون المرافق علي كل تحكيم قائم وقت نفاذة أو يبدأ بعد نفاذة ولو استنذ إلي اتفاق تحكيم سبق إبرامه قبل نفاذ هذا القانون).
وحكم المادة الأولي من قانون الإصدار نتيجة طبيعية لكون قانون التحكيم جزء لايتجزأ من قانون المرافعات ولو صدر في تشريع مستقل, ذلك أنة ينظم نوعآ من القضاء هو قضاء التحكيم.
- Categories:
- في مجال التحكيم,
منتجات ذات صلة

EGP300.00
دراسات في قانون التحكيم المصري والمقارن
هذا الكتاب محاولة في ذلك الباب. كُتِبتْ فصوله في مناسبات سابقة على جمعها فيه. بعضها كتب لينشر في دورية متخصصة، وبعضها قدم إلى مؤتمرات عقدت لمناقشة التحكيم ونظمه، وبعضها أصله محاضرة ألقيت في بعض دورات تدريب المحكمين وإعدادهم.
ثم شرَّق معظم هذه الفصول أو غرَّب، منسوبا إلى غير صاحبه مرة، ومبتسرا جهده في إشارة عابرة مرة، وكنت كلما وقفت على شيء من ذلك تمثلت بقول الإمام الشافعي ـ رحمه الله ـ: «وددت لو أن الناس انتفعوا بهذه الكتب ولم ينسب إليَّ منها حرف»؛ وذكرت قول أستاذي العلامة الشيخ محمد مصطفى شلبي ـ رحمه الله ـ يوم أطلعته على اختصار جيد لبحثه الرائد «الفقه الإسلامي بين المثالية والواقعية»، كان قد انتحله أحد مشاهير أهل العلم، ونشرته له مجلة عربية ذائعة الصيت، فقال لي: «يا بني فائدة العلم أن ينتفع به»! فلما أذن الله بالفراغ لإعداد هذا الكتاب رأيت أن من حق العلم ـ على الرغم من زهد العلماء وتواضعهم ـ أن أثبت نسب هذه الفصول التي اجتالتها الأيدي والأقلام؛ فذكرتُ عند عنوان كل فصل متى كان نشره ـ أو تقديم أصله ـ لأول مرة، وأين كان ذلك النشرة ـ أو تقديم الأصل ـ ليميز القارئ المتتبع المنخولَ من المنحولِ!
أرجو الله أن يجعل في هذا الكتاب من النفع بقدر ما بُذِلَ فيه من الجهد والوقت؛ وأن يجعل ما نكتب ونقول من العلم النافع الذي لا ينقطع ثوابه بإذن الله.
محمد سليم العوَّا
0.0

EGP300.00
التحكيم في ضوء قانون التحكيم الكويتي
نظرأ لأهمية التحكيم في مجال المنازعات الإقتصادية عامة وفي مجال التجارة خاصة فقد اهتم المُشرِّع الكويتي بوضع عدة مواد في قانون المرافعات المدنية والتجارية الصادر بالمرسوم رقم 38 لسنة 1980م والمعمول به اعتباراً من أول نوفمبر 1980م وذلك في المواد من رقم (173) حتى (188) والذي حوى هذا الكتاب شرحها إلا أنه سمح للقضاة بمهمة فض نزاعات التحكيم على سبيل الاستثناء وفقاً لضوابط معينة بمقتضى القانون رقم (11) لسنة 1995م ولكن هذا القانون استبعد المنازعات بين الوزارات أو الجهات الحكومية المختلفة والأشخاص الاعتبارية العامة وبين الشركات التي تملك الدولة غالبية رأس مالها من الخضوع للتحكيم طبقاً لهذا القانون .
ونحن نرى أن التحكيم القضائي الكويتي لم يؤدي النتائج المرجوة منه لأن جميع القضايا الإدارية التي تكون الدولة طرفاً فيها قد استبعدت من هذا القانون وقد صدرت أحكام من محاكم النقض الكويتية تجعل اللجوء إلى التحكيم القضائي في النزاعات الإدارية باطلة وهو ما دفع العديد من المستثمرين العزوف عن الاستثمار مع دولة الكويت وخاصة في عقود الإنشاءات الدولية.
وقد وجدنا عند دراسة التحكيم في دولة الكويت بمقارنته بقوانين التحكيم العربية الأخرى أن مواد التحكيم في قانون المرافعات المدنية وكذلك قانون التحكيم القضائي تحتاجان لإضافات كثيره فالأول مضى عليه قرابة الأربعون عاماً والأخير مضى عليه قرابة النصف قرن وقد حدث خلال هذه الفترة تطور هائل في آليات فض النزاعات لم يلحق بها هذان القانونان .
0.0

EGP300.00
التحكيم في عقود الإنشاءات وعقود الفيديك في ضوء قانون التحكيم الاماراتي
تعتبر مشروعات التشييد ذات طبيعة خاصة ومعقدة ، لأسباب عديدة من أهمها تعدد أطرافها من رب عمل ، ومهندس، ومقاول ، ومورد ، وجهات إدارة ، وقد يكونون من جنسيات وثقافات وخبرات مختلفة، إلى جانب الحجم الضخم من المستندات اللازمة لتنفيذ مشروعات التشييد من عقود ، ورسومات ، ومواصفات ، وقوائم أسعار ، وقوائم كميات ، وأساليب قياس ، وتقارير تربة ، واختبارات مواد ، وتراخيص ، وأوامر تغييرية ، ومحاضر اجتماعات ، ومطالبات . كما أن هذه المشروعات تستغرق في تنفيذها مدداً زمنية طويلة ، تتغير أثناءها الظروف الإقتصادية والتشريعات والأسعار واللوائح . وهو ما يخلق نوعاً خاصاً من التحكيم . ومن هنا جاءت فكرة هذا الكتاب خاصة بعد أن أخذت معظم الدول العربية بالعقود النموذجية التي أعدها ونشرها الاتحاد الدولي للمهندسين الاستشاريين المعروف باسم فيديك Fidic. وهذا الكتاب يستعرض آليات فض النزاعات في عقود الإنشاءات بصفة عامة وعقود الفيديك بصفة خاصة ، هذه الآليات التي تختلف كثيراً عن آليات فض النزاع في القضايا التحكيمية الأخرى.
0.0