عرض السلة تم إضافة “المباني الصناعية والسفارات” إلى سلة مشترياتك.
المنشآت التجارية والأسواق
EGP150.00
قد تم هذا الكتاب بحمد الله بعد الإعداد له منذ سنين عديدة قمت خلالها بجمع المادة العلمية والبحث والتحليل والتقويم وهذا الجزء هو استكمال للجزء الأول من المنشآت التجارية والأسواق .
ونقـوم في هذا الجزء بفضـل الله بتناول مشروعات المتاجر والأسواق الكبرى بالشـرح والتحليل لأكثر من سبعين عمـلا معماريـا متميزا لكبار المعماريين الدوليين والعـرب تم تنفيذه كضرورة للانفتاح علي الحضارات الأخرى للنهوض بالعلم والمعرفة ليفيـد القارئ من الدراسة النظرية لتصميم المتاجـر والأسواق وأيضا الدراسة التطبيقية لها .
- Categories:
- المجموعة المعمارية,
منتجات ذات صلة

EGP270.00
المباني الصناعية والسفارات
تصعب الاحاطة في الحيز المتاح بملامح وأسس التخطيط العمرانى للمناطق الصناعية الجديدة نظرا لتعقيد الموضوع من جهة وإرتباطه بمعارف وأساسيات التخطيط العمراني وتخطيط المواقع بوجه عام والتقنيات والمعايير والمعدلات القياسية للصناعة والمناطق الصناعية من جهة اخرى وتحاول هذه المقالة التلميح الى الاطار العام للموضوع وتضع الخطوط العريضة للتعامل مع المناطق الصناعية وتخطيطها العمراني وتشكل مواقعها ويعتمد التناول على الاشارة السريعة لأربعة مقتطفات من التجربة المصرية في التقنية العمرانية وتخطيط المواقع الصناعية في العقدين الاخيرين وتوضح هذه النماذج دورا هاما في توضيح الاسس والمعايير المشار اليها وتبين تطبيقاتها العملية .
وتستمد المناطق والاستعمالات الصناعية أهميتها من كونها الركيزة الثالثة في عمران المدن بجانب الاستعمالات السكنية او العمرانية العامة general urban والاستعمالات الخدمية community facilities أو ثلاثية التشكيل العمراني السكن والخدمات والعمل (الانتاج) بالرغم مما قد يؤخذ على دقة التعبير فكثيرا ما تضم المناطق السكنية والخدمية انشطة العمل والانتاج ايضا .
ويمكن بالتبعية تحليل تشكيل عمران المستقرات السكنية الحديثة في القرن الحالي وبعد الثورة الصناعية اعتمادا على تلك المكونات الثلاثة وقد يضاف اليها معابر الحركة والاتصال او شبكات الطرق.
ولعل اوفق التعبيرات في تصنيف الصناعة او انواع الصناعات المرتبطة بالعمران هي تلك المرتبطة والمعبرة عن : مفهوم او وصف العلاقة المكانية بين الصناعة والكتل العمرانية للمستقرات.
0.0

EGP270.00
المباني الصناعية جزء أول
تصعب الاحاطة في الحيز المتاح بملامح وأسس التخطيط العمرانى للمناطق الصناعية الجديدة نظرا لتعقيد الموضوع من جهة وإرتباطه بمعارف وأساسيات التخطيط العمراني وتخطيط المواقع بوجه عام والتقنيات والمعايير والمعدلات القياسية للصناعة والمناطق الصناعية من جهة اخرى وتحاول هذه المقالة التلميح الى الاطار العام للموضوع وتضع الخطوط العريضة للتعامل مع المناطق الصناعية وتخطيطها العمراني وتشكل مواقعها ويعتمد التناول على الاشارة السريعة لأربعة مقتطفات من التجربة المصرية في التقنية العمرانية وتخطيط المواقع الصناعية في العقدين الاخيرين وتوضح هذه النماذج دورا هاما في توضيح الاسس والمعايير المشار اليها وتبين تطبيقاتها العملية .
وتستمد المناطق والاستعمالات الصناعية أهميتها من كونها الركيزة الثالثة في عمران المدن بجانب الاستعمالات السكنية او العمرانية العامة general urban والاستعمالات الخدمية community facilities أو ثلاثية التشكيل العمراني السكن والخدمات والعمل (الانتاج) بالرغم مما قد يؤخذ على دقة التعبير فكثيرا ما تضم المناطق السكنية والخدمية انشطة العمل والانتاج ايضا .
ويمكن بالتبعية تحليل تشكيل عمران المستقرات السكنية الحديثة في القرن الحالي وبعد الثورة الصناعية اعتمادا على تلك المكونات الثلاثة وقد يضاف اليها معابر الحركة والاتصال او شبكات الطرق.
ولعل اوفق التعبيرات في تصنيف الصناعة او انواع الصناعات المرتبطة بالعمران هي تلك المرتبطة والمعبرة عن : مفهوم او وصف العلاقة المكانية بين الصناعة والكتل العمرانية للمستقرات.
0.0

EGP270.00
المباني التعليمية
يحظى التعليم بكثير من الاهتمام من عناصر المجتمع المختلفة وضمن إطار عالمي من الاهتمام لفهم التأثيرات الحديثة الطارئة على العملية التعليمية. ولقد تأثر التعليم على المستوى العالمي بعوامل العولمة ووسائل الاتصال الحديثة وتقنيات التعليم والتعلم الجديدة. هناك أجنحة رئيسية ثلاثة للعملية التعليمية: المنهج الدراسي، المعلم، المبنى التعليمي.
والمؤلف في هذا الكتاب يسلط الضوء على المنشأة التعليمية (المبنى) وتأثيره وأهميته في التحصيل العلمي. ورغم عالمية ملامح شكل المبنى التعليمي إلا أننا نرى الكثير من الملامح الخصوصية التي يتصف بها المجتمع المحلي وأيضاً نظامه التعليمي، وبهذه الرؤية نصل إلى مبنى تعليمي جامعاً للملامح العالمية والمحلية.
ويتم التركيز في هذا الكتاب على إبراز تلك الملامح كالصور المتوقعة للمبنى والمرتبط بأمور مثل ساعات الدوام والمرحلة الدراسية واحتياجات المعلم ودور التقنيات الحديثة، ثم انتهاءً بتخطيط المبنى التعليمي المستقبلي والحالي.
يحتوي الكتاب على بابين رئيسيين: الأول يتحدث عن أنواع المدارس والاعتبارات التصميمية لكل منها، أما الباب الثاني فيحتوي على عدد من المشروعات المميزة المحلية والعالمية.
0.0