عرض السلة تم إضافة “التصميم الداخلي واللون مقياس الالوان العالمية” إلى سلة مشترياتك.
منتجات ذات صلة

EGP270.00
المسجد عمارة وطراز وتاريخ الجزء الثاني
بقى المسلمون ملتصقون بالمساجد حتى أتت
عليهم رياح التغيير فابتعدوا عنها وتقلص بذلك التراحم بينهم وزالت الألفة فنقصت القوة وهانوا في أعين أعدائهم الذين بادروا المسلمين بهجمة شرسة تغلبوا فيها عليهم بحضارة مغلفة بالعلم محشوة بالحقد الدفين الذي ركز على إبعاد الناس عن دينهم بشكل عام وعن مساجدهم بشكل خاص وطمس وظائف المساجد وحصرها ( وفي أضيق نطاق ) في أداء الشعائر معتمدين على قوتهم الغاشمة وأنصارهم من ضعاف النفوس ، وبابتعاد الناس عن المساجد اصبهم الوهن وحب الدنيا وكراهية الموت وأصبحت المساجد وقد خلت من روادها إلا النذر اليسير ونسى وظائف المسجد الأخرى فتقلصت بذلك قوتهم وكسرت شوكتهم .
ولكن المسجد مهما حصل لايتغير ويبقى رغم عظم الوظائف المنوطة به بناء بسيطاً للغاية واضح المعالم معروف الاتجاه يفرض على المهندس المعماري شروطاً لايستطيع حتى أكبر دعاة التجديد تجاوزها . لذلك كان للمسجد ذلك التاثير القوي على تفكير المصمم ومهما استحدث المهندس من عناصر حديثة ليضيفها الى البناء فإن المبنى يبقى ذا طراز خاص مؤثر مهما كان العصر الذي يبنى فيخه . فعناصر المسجد لاتتغير .
0.0

EGP280.00
دائرة المعارف المعمارية 5000 عام العمارة في العالم الأسلامي
العمارة الإسلامية هي واحدة من تقاليد البناء الأكثر شهرة في العالم. اشتهر البناء بالألوانه الزاهية و النابضة بالحياة ، والأنماط الغنية ، والصور الظلية المتناظرة ، وقد أصبح ذلك شائعًا في العالم الإسلامي منذ القرن السابع الميلادي . العمارة الإسلامية غطت مجموعة واسعة من الأشكال المعمارية العلمانية والدينية على حد سواء منذ ظهور الإسلام إلى يومنا هذا ، مما أثر على تصميم وبناء المباني والهياكل في مجال الثقافة الإسلامية.
تحتوي الهندسة المعمارية الإسلامية في طياتها على العديد من الأشكال في مختلف البلدان والقارات، إلا أن هناك بعض الخصائص التي لا تزال قائمة وثابتة لن تتغير . إن إدراك هذه العناصر الأساسية ، وكذلك فهم توزيعها الجغرافي ، هو المفتاح لفهم الأسلوب المثير للإعجاب بصريًا ومهم تاريخيًا.
0.0

EGP270.00
دائرة المعارف المعمارية من 3800 سنة قبل الميلاد حتي فجر العصور الحديثة
لقد اختمرت فكرة دائرة المعارف المعمارية
في رأسي منذ أربعة أعوام فعكفت على دراسة هذا المشروع من جميع نواحيه وألممت بفضل الله بكل الصعوبات المادية والمعنوية التي كثيراً ما تعترض الأعمال العلمية والأدبية في مصر ولعلها كانت عين الصعوبات التي وقفت في سبيل غيرنا ممن حاولوا تحقيق تلك الأمنية حين حاولنا أن نحل الصعاب كلها دفعه واحدة فرأيت أخيراً أن نقسم الدائرة إلى عدة أجزاء ثم نشرح في تطبيق خطوة خطوة وشعارنا أن كل شيئ متيسر ومستطاع.
ومهما يكن من شيئ فنحن نؤمن بأنك قارئ العزيز ستجد في هذه الدائرة المعمارية ما تحب وتتراءى لك عوالم جديدة لم تكن لتخطر لك على بال ، فإذا بفكرك يتوثب للخلق والإبداع .
0.0