عرض السلة تم إضافة “الفنادق” إلى سلة مشترياتك.
التصميم المعماري لمباني ذوي الاحتياجات الخاصة
EGP130.00
يهدف هذا الكتاب إلي وضع الأسس والمعايير والضوابط والمتطلبات الخاصة الواجب توافرها في المباني والمرافق العامة لتيسير استخدامها من قبل ذوي الاحتياجات الخاصة .
كما تتناول المتطلبات الفنية الواجب توافرها في الأبنية التالية:
* الأبنية والإنشاءات الجديدة.
* الأبنية والإنشاءات القائمة والمتطلبات. الدنيا الواجب الأخذ بها لتغيير استعمالها وتعديله بهدف تيسير حركة ذوي الاحتياجات الخاصة وخدمتهم.
* العناصر الخارجية.
- Categories:
- المجموعة المعمارية,
منتجات ذات صلة

EGP270.00
حسن فتحي كيشوكيرو
لقد أعاد حسن فتحي للإنسان دور وحقه في صياغة المكانة الخاصة للبيت الذي يمثل مرآة لساكنه ولسكينة ساكنه، فالعمارة بالنسبة له، ليست قواعد للبناء بقدر ما هي منبراً للتعبير القيم التراثية، وجزءاً من الوجدان القومي للأمة لمجابهة هدر الشخصية المحلية الدائم من قبل الطرُز الغربية والأشكال المستوردة العشوائية، فالبيت هو المكان المطلق والثقافة والفردوس، إنه الخلية الأولى لما نسميه الوطن .. لذلك كان لابد من أن يكون هناك توازن بين إنشاء السكن والمجموعة التي تعيش فيه وهي الأمة.
كان يكره الحواجز التي لا تحصى لأن من أوجدوها كانوا هم أنفسهم الذين كان هو على خلاف جذري معهم، فهم أعداء الفقراء وبالتالي فهم أعداء مهندس الفقراء. ونجده عندما نال جائزة أحسن مهندس معماري في العالم عام 1987م التي منحها إياه الاتحاد الدولي للبناء يقول وهو يتسلم جائزته:
«إنني سعيد بهذه الجائزة فأنا أشعر أن العالم بدأ يدرك أهمية الفكر الذي ناديت به طوال حياتي في أن يكون الإنسان سيد الآلة التي باعدت بينه وبين بيئته (...) خاصةً وأن هذا التكريم يأتي من رائدة التكنولوجيا أمريكا».
وكانت قد قدمته مؤسسة «أغاخان» بمناسبة منحه جائزتها المعمارية لعام 1980م، بهذه الكلمات المختصرة والبليغة:
«حسن فتحي، معماري مصري، فنان وشاعر وأكبر داعية للعمارة المحلية، كرس حياته بكاملها لخدمة العمارة في العالم الإسلامي».
0.0

EGP270.00
المباني التعليمية
يحظى التعليم بكثير من الاهتمام من عناصر المجتمع المختلفة وضمن إطار عالمي من الاهتمام لفهم التأثيرات الحديثة الطارئة على العملية التعليمية. ولقد تأثر التعليم على المستوى العالمي بعوامل العولمة ووسائل الاتصال الحديثة وتقنيات التعليم والتعلم الجديدة. هناك أجنحة رئيسية ثلاثة للعملية التعليمية: المنهج الدراسي، المعلم، المبنى التعليمي.
والمؤلف في هذا الكتاب يسلط الضوء على المنشأة التعليمية (المبنى) وتأثيره وأهميته في التحصيل العلمي. ورغم عالمية ملامح شكل المبنى التعليمي إلا أننا نرى الكثير من الملامح الخصوصية التي يتصف بها المجتمع المحلي وأيضاً نظامه التعليمي، وبهذه الرؤية نصل إلى مبنى تعليمي جامعاً للملامح العالمية والمحلية.
ويتم التركيز في هذا الكتاب على إبراز تلك الملامح كالصور المتوقعة للمبنى والمرتبط بأمور مثل ساعات الدوام والمرحلة الدراسية واحتياجات المعلم ودور التقنيات الحديثة، ثم انتهاءً بتخطيط المبنى التعليمي المستقبلي والحالي.
يحتوي الكتاب على بابين رئيسيين: الأول يتحدث عن أنواع المدارس والاعتبارات التصميمية لكل منها، أما الباب الثاني فيحتوي على عدد من المشروعات المميزة المحلية والعالمية.
0.0

EGP270.00
الموسوعه المعمارية المتاحف جزء ثاني
شهد مفهوم المتحف تطورآ سريعآ فى الفترة الأخيرة ، ففى الماضى لم تكن إقامة المتحف تتطلب سوى معرفة نوع المقتنيات التى ستعرض فيه . وكان المتحف يعنى أنه مخزن للذكريات على مر العصور , ومع تطور التكنولوجيا وازدهار العلم تغير المفهوم المتحفى استجابة للتوقعات المتغيرة فيما يختص بدور المتاحف .
وأصبح تصميم المتحف يحتاج إلى تضافر مجهودات عدة مثل خبراء الأثار وخبراء التعليم والثقافة والمهندسين المعماريين ، لأن المتحف أصبح الآن يجمع إلى جانب غرضه البحثى أنشطة أخرى متنوعة مثل السياحة ، وأماكن التسلية والأنشطة الاجتماعية الأخرى.
وهذا النقص فى المكتبة العربية يدفع المهندسين العرب إلى المراجع الاجنبية وعلى الرغم من أن المعرفة شئ عالمى يشترك فيه جميع البشر ألا إن المكتبة العربية يجب أن يكون لها هويتها الذاتية وشخصيتها المتميزة التى تعرف بها عن غيرها من الامم والشعوب ,وقد ولدت فكرة هذا الكتاب من هذا المنطلق ليشبع رغبة المهندس المعمارى العربى ويكمل النقص الموجود فى المكتبة العربية .
وقد بدأ الإعداد لهذا الكتاب منذ سنين عديدة قمت خلالها بجمع المادة العلمية وبالبحث والتحليل والتقويم وجمعت أكثر من تسعين متحفآ عربيأ وعالميآ تحدثت فيها عن فكرتها المعمارية واعتباراتها التصميمية ، وكذلك ضم هذا الكتاب أكثر من خمسة وعشرين معرضاً عربيا وعالميا .
م. ماجد خلوصي
0.0