عرض السلة تم إضافة “الموسوعه المعمارية المتاحف جزء ثاني” إلى سلة مشترياتك.
منتجات ذات صلة

EGP270.00
تصميم الابنية السكنية
التصميم الجيد أساس لكل عمل فني جيد، مهما أحتوى هذا العمل على المهارات الأدائية والعملية – وهناك الكثير من الأسس والمفاهيم التي يجب دراستها قبل الشروع بالتصميم – أو التنفيذ .. أو حتى إبداء رأي معين لأي من أعمال التصميم الداخلي المتعددة في المواقع المختلفة سواء السكنية منها أو المكاتب والمعارض بكافة أنواعها وأغراضها، ليكون التصميم معبراً ومحققاً لوظيفته وشاملاً لكل المتطلبات التي تؤدي إلى نجاحه وتنعكس على التنفيذ فيما بعد أيضاً.
ولذلك يجب أن يكون التصميم مستوفياً لشروط المنفعة والمتانة والجمال وكذلك الاقتصاد ، لذلك فإن التعرف على هذه الأسس والمفاهيم – هام جداً .. لأنها تؤدي إلى العمل بتفكير سليم ووعي وإدراك لطبيعة التصميم ، مع التعرف على الأصول الهندسية المتبعة ومعرفة المقاييس والنسب المختلفة والمجسمات والمساقط ورسومات المنظور المختلفة ومعرفة المواد المتنوعة اللازمة في التنفيذ .. وكذلك الأثاث ومقاساته وطرق تصنيعه وتركيبه ثم حسابات التكلفة وتقدير قيمة العمل قبل تنفيذه سواء للأثاث أو الدهان أو أعمال الديكور المختلفة وغير ذلك ... ومعرفة أسس التنسيق المختلفة للفراغات والمواقع المتعددة فيها وشروط اختيارها واستخدامها وكذلك الأخشاب وهي أكثر المواد استعمالاً بالديكور ، وأساليب تشكيلها وصقلها وتهيئتها والعدد والأدوات المستخدمة في ذلك.
0.0

EGP270.00
دائرة المعارف المعمارية من 3800 سنة قبل الميلاد حتي فجر العصور الحديثة
لقد اختمرت فكرة دائرة المعارف المعمارية
في رأسي منذ أربعة أعوام فعكفت على دراسة هذا المشروع من جميع نواحيه وألممت بفضل الله بكل الصعوبات المادية والمعنوية التي كثيراً ما تعترض الأعمال العلمية والأدبية في مصر ولعلها كانت عين الصعوبات التي وقفت في سبيل غيرنا ممن حاولوا تحقيق تلك الأمنية حين حاولنا أن نحل الصعاب كلها دفعه واحدة فرأيت أخيراً أن نقسم الدائرة إلى عدة أجزاء ثم نشرح في تطبيق خطوة خطوة وشعارنا أن كل شيئ متيسر ومستطاع.
ومهما يكن من شيئ فنحن نؤمن بأنك قارئ العزيز ستجد في هذه الدائرة المعمارية ما تحب وتتراءى لك عوالم جديدة لم تكن لتخطر لك على بال ، فإذا بفكرك يتوثب للخلق والإبداع .
0.0

EGP270.00
حسن فتحي كيشوكيرو
لقد أعاد حسن فتحي للإنسان دور وحقه في صياغة المكانة الخاصة للبيت الذي يمثل مرآة لساكنه ولسكينة ساكنه، فالعمارة بالنسبة له، ليست قواعد للبناء بقدر ما هي منبراً للتعبير القيم التراثية، وجزءاً من الوجدان القومي للأمة لمجابهة هدر الشخصية المحلية الدائم من قبل الطرُز الغربية والأشكال المستوردة العشوائية، فالبيت هو المكان المطلق والثقافة والفردوس، إنه الخلية الأولى لما نسميه الوطن .. لذلك كان لابد من أن يكون هناك توازن بين إنشاء السكن والمجموعة التي تعيش فيه وهي الأمة.
كان يكره الحواجز التي لا تحصى لأن من أوجدوها كانوا هم أنفسهم الذين كان هو على خلاف جذري معهم، فهم أعداء الفقراء وبالتالي فهم أعداء مهندس الفقراء. ونجده عندما نال جائزة أحسن مهندس معماري في العالم عام 1987م التي منحها إياه الاتحاد الدولي للبناء يقول وهو يتسلم جائزته:
«إنني سعيد بهذه الجائزة فأنا أشعر أن العالم بدأ يدرك أهمية الفكر الذي ناديت به طوال حياتي في أن يكون الإنسان سيد الآلة التي باعدت بينه وبين بيئته (...) خاصةً وأن هذا التكريم يأتي من رائدة التكنولوجيا أمريكا».
وكانت قد قدمته مؤسسة «أغاخان» بمناسبة منحه جائزتها المعمارية لعام 1980م، بهذه الكلمات المختصرة والبليغة:
«حسن فتحي، معماري مصري، فنان وشاعر وأكبر داعية للعمارة المحلية، كرس حياته بكاملها لخدمة العمارة في العالم الإسلامي».
0.0