عرض السلة تم إضافة “تصميم الابنية الادارية” إلى سلة مشترياتك.
منتجات ذات صلة

EGP280.00
دائرة المعارف المعمارية 5000 عام العمارة في العالم الأسلامي
العمارة الإسلامية هي واحدة من تقاليد البناء الأكثر شهرة في العالم. اشتهر البناء بالألوانه الزاهية و النابضة بالحياة ، والأنماط الغنية ، والصور الظلية المتناظرة ، وقد أصبح ذلك شائعًا في العالم الإسلامي منذ القرن السابع الميلادي . العمارة الإسلامية غطت مجموعة واسعة من الأشكال المعمارية العلمانية والدينية على حد سواء منذ ظهور الإسلام إلى يومنا هذا ، مما أثر على تصميم وبناء المباني والهياكل في مجال الثقافة الإسلامية.
تحتوي الهندسة المعمارية الإسلامية في طياتها على العديد من الأشكال في مختلف البلدان والقارات، إلا أن هناك بعض الخصائص التي لا تزال قائمة وثابتة لن تتغير . إن إدراك هذه العناصر الأساسية ، وكذلك فهم توزيعها الجغرافي ، هو المفتاح لفهم الأسلوب المثير للإعجاب بصريًا ومهم تاريخيًا.
0.0

EGP240.00
الموسوعة المعمارية للتصميم المعماري البنوك
تعتبر البنوك من أكثر نوعيات المبانى ثراءً، سواء فى مفرداتها أو فى تشطيبها أو فى أثاثها؛ لما يشترط لها أن تكون عليه من الدقة والإتقان؛ كى تعطى الانطباع بالثقة والفخامة لاجتذاب المتعاملين معها، وفى نفس الوقت تقديم الخدمات بصورة متميزة ودقيقة .
وكما هو شائع ومعروف فإن العصر الاقتصادى يتحكم فى غالبية أنواع المبانى، إلا أنه يتوارى - بعض الشئ - فى مبان كالفنادق والبنوك نظرا لنوعية الخدمات التى تقدمها إضافة إلى وجودها فى الغالب فى أماكن حيوية وهامة كما أنها غالبا ما تخصص لها مساحات كبيرة تسهل من عمل المصمم. والبنوك لم تعد فى حاجة إلى اتباع الأسلوب القديم فى إنشائه، وذلك الذى يقول إن البنك يجب أن يكون بمعزل عن البيئة السكانية كما يجب أن تحتفظ له بالثبات والقوة فى مظهرة.
ولقد أدرك مؤسسو البنوك زيادة أنشطة الدول والاحتياجات المالية للأفراد بصفة عامة ، وبالربط بين الاثنين وضع تعبير جديد لمظهر البنك فى المستقبل وهو ما يعنيه مؤسسو البنوك حين يشيرون إلى أن البنك فى العقد القادم سيمزج بين الإثارة والجذب مع الاحترام، وسيصبح أكثر جاذبية باستخدام الزجاج واللون والفن وبتوفير وتقديم خدماته بسهولة أكثر وباحتوائه على منافذ الاتصال بالشارع وبتوفيره الخدمات الخاصة بسائقى السيارات بدون مغادرتها.
0.0

EGP270.00
المتاحف
شهد مفهوم المتحف تطورآ سريعآ فى الفترة الأخيرة ، ففى الماضى لم تكن إقامة المتحف تتطلب سوى معرفة نوع المقتنيات التى ستعرض فيه . وكان المتحف يعنى أنه مخزن للذكريات على مر العصور , ومع تطور التكنولوجيا وازدهار العلم تغير المفهوم المتحفى استجابة للتوقعات المتغيرة فيما يختص بدور المتاحف .
وأصبح تصميم المتحف يحتاج إلى تضافر مجهودات عدة مثل خبراء الأثار وخبراء التعليم والثقافة والمهندسين المعماريين ، لأن المتحف أصبح الآن يجمع إلى جانب غرضه البحثى أنشطة أخرى متنوعة مثل السياحة ، وأماكن التسلية والأنشطة الاجتماعية الأخرى.
وهذا النقص فى المكتبة العربية يدفع المهندسين العرب إلى المراجع الاجنبية وعلى الرغم من أن المعرفة شئ عالمى يشترك فيه جميع البشر ألا إن المكتبة العربية يجب أن يكون لها هويتها الذاتية وشخصيتها المتميزة التى تعرف بها عن غيرها من الامم والشعوب ,وقد ولدت فكرة هذا الكتاب من هذا المنطلق ليشبع رغبة المهندس المعمارى العربى ويكمل النقص الموجود فى المكتبة العربية .
وقد بدأ الإعداد لهذا الكتاب منذ سنين عديدة قمت خلالها بجمع المادة العلمية وبالبحث والتحليل والتقويم وجمعت أكثر من تسعين متحفآ عربيأ وعالميآ تحدثت فيها عن فكرتها المعمارية واعتباراتها التصميمية ، وكذلك ضم هذا الكتاب أكثر من خمسة وعشرين معرضاً عربيا وعالميا .
م. ماجد خلوصي
0.0