عرض السلة تم إضافة “المباني الصناعية جزء أول” إلى سلة مشترياتك.
منتجات ذات صلة

EGP270.00
المباني الصناعية والسفارات
تصعب الاحاطة في الحيز المتاح بملامح وأسس التخطيط العمرانى للمناطق الصناعية الجديدة نظرا لتعقيد الموضوع من جهة وإرتباطه بمعارف وأساسيات التخطيط العمراني وتخطيط المواقع بوجه عام والتقنيات والمعايير والمعدلات القياسية للصناعة والمناطق الصناعية من جهة اخرى وتحاول هذه المقالة التلميح الى الاطار العام للموضوع وتضع الخطوط العريضة للتعامل مع المناطق الصناعية وتخطيطها العمراني وتشكل مواقعها ويعتمد التناول على الاشارة السريعة لأربعة مقتطفات من التجربة المصرية في التقنية العمرانية وتخطيط المواقع الصناعية في العقدين الاخيرين وتوضح هذه النماذج دورا هاما في توضيح الاسس والمعايير المشار اليها وتبين تطبيقاتها العملية .
وتستمد المناطق والاستعمالات الصناعية أهميتها من كونها الركيزة الثالثة في عمران المدن بجانب الاستعمالات السكنية او العمرانية العامة general urban والاستعمالات الخدمية community facilities أو ثلاثية التشكيل العمراني السكن والخدمات والعمل (الانتاج) بالرغم مما قد يؤخذ على دقة التعبير فكثيرا ما تضم المناطق السكنية والخدمية انشطة العمل والانتاج ايضا .
ويمكن بالتبعية تحليل تشكيل عمران المستقرات السكنية الحديثة في القرن الحالي وبعد الثورة الصناعية اعتمادا على تلك المكونات الثلاثة وقد يضاف اليها معابر الحركة والاتصال او شبكات الطرق.
ولعل اوفق التعبيرات في تصنيف الصناعة او انواع الصناعات المرتبطة بالعمران هي تلك المرتبطة والمعبرة عن : مفهوم او وصف العلاقة المكانية بين الصناعة والكتل العمرانية للمستقرات.
0.0

EGP270.00
المباني التعليمية
يحظى التعليم بكثير من الاهتمام من عناصر المجتمع المختلفة وضمن إطار عالمي من الاهتمام لفهم التأثيرات الحديثة الطارئة على العملية التعليمية. ولقد تأثر التعليم على المستوى العالمي بعوامل العولمة ووسائل الاتصال الحديثة وتقنيات التعليم والتعلم الجديدة. هناك أجنحة رئيسية ثلاثة للعملية التعليمية: المنهج الدراسي، المعلم، المبنى التعليمي.
والمؤلف في هذا الكتاب يسلط الضوء على المنشأة التعليمية (المبنى) وتأثيره وأهميته في التحصيل العلمي. ورغم عالمية ملامح شكل المبنى التعليمي إلا أننا نرى الكثير من الملامح الخصوصية التي يتصف بها المجتمع المحلي وأيضاً نظامه التعليمي، وبهذه الرؤية نصل إلى مبنى تعليمي جامعاً للملامح العالمية والمحلية.
ويتم التركيز في هذا الكتاب على إبراز تلك الملامح كالصور المتوقعة للمبنى والمرتبط بأمور مثل ساعات الدوام والمرحلة الدراسية واحتياجات المعلم ودور التقنيات الحديثة، ثم انتهاءً بتخطيط المبنى التعليمي المستقبلي والحالي.
يحتوي الكتاب على بابين رئيسيين: الأول يتحدث عن أنواع المدارس والاعتبارات التصميمية لكل منها، أما الباب الثاني فيحتوي على عدد من المشروعات المميزة المحلية والعالمية.
0.0

EGP270.00
الموسوعه المعمارية المتاحف جزء ثاني
شهد مفهوم المتحف تطورآ سريعآ فى الفترة الأخيرة ، ففى الماضى لم تكن إقامة المتحف تتطلب سوى معرفة نوع المقتنيات التى ستعرض فيه . وكان المتحف يعنى أنه مخزن للذكريات على مر العصور , ومع تطور التكنولوجيا وازدهار العلم تغير المفهوم المتحفى استجابة للتوقعات المتغيرة فيما يختص بدور المتاحف .
وأصبح تصميم المتحف يحتاج إلى تضافر مجهودات عدة مثل خبراء الأثار وخبراء التعليم والثقافة والمهندسين المعماريين ، لأن المتحف أصبح الآن يجمع إلى جانب غرضه البحثى أنشطة أخرى متنوعة مثل السياحة ، وأماكن التسلية والأنشطة الاجتماعية الأخرى.
وهذا النقص فى المكتبة العربية يدفع المهندسين العرب إلى المراجع الاجنبية وعلى الرغم من أن المعرفة شئ عالمى يشترك فيه جميع البشر ألا إن المكتبة العربية يجب أن يكون لها هويتها الذاتية وشخصيتها المتميزة التى تعرف بها عن غيرها من الامم والشعوب ,وقد ولدت فكرة هذا الكتاب من هذا المنطلق ليشبع رغبة المهندس المعمارى العربى ويكمل النقص الموجود فى المكتبة العربية .
وقد بدأ الإعداد لهذا الكتاب منذ سنين عديدة قمت خلالها بجمع المادة العلمية وبالبحث والتحليل والتقويم وجمعت أكثر من تسعين متحفآ عربيأ وعالميآ تحدثت فيها عن فكرتها المعمارية واعتباراتها التصميمية ، وكذلك ضم هذا الكتاب أكثر من خمسة وعشرين معرضاً عربيا وعالميا .
م. ماجد خلوصي
0.0